الاستراتيجيات الانتصافية في المقابلات.
دراسة حالة "لاري كينغ لايف"
ماجيستيراربيت 2011 73 سيتن.
جدول المحتويات.
قائمة الجداول & أمب؛ الأرقام.
2. الهدف والنطاق.
3.1. حول لاري كينغ و مشاهدة.
3.2. عمل سابق.
3.4. خيارات السؤال.
4. المواد والطريقة.
5. التحليل والنتائج.
5.1. تحديد النوع من العروض الحية لاري كينغ.
5.1.1. مهام المضيف والروتينات.
5.1.2. خصائص المحادثة مقابل الخصائص المؤسسية.
5.1.3. نتائج متوسطة.
5.2. مؤشرات للاستراتيجيات الخطابية.
5.2.1. تحليل وظيفي.
5.2.1.1. علامات الارتباط.
5.2.1.2. تنسيق العبور مثل فانبويس.
5.2.2. تحليل غير وظيفي.
قائمة الجداول & أمب؛ الأرقام.
الجدول 1: نوع توكين - تكوين بيانات الكوربوس.
الجدول 2: توزيع الاقتران المترابط.
الجدول 3: توزيع عمليات التنسيق.
الجدول 4: توزیع علامات الترقیم بین العناصر ولماذا.
الشكل 1: الترددات النسبية للتنسيق الاقتران.
الشكل 2: توزيع تردد علامة الخطاب و.
الشكل 3: توزيع تردد علامة الخطاب ولكن.
الشكل 4: توزيع التردد لخطاب الخطاب.
الشكل 5: توزيع علامات الترقيم بين البنود لماذا ولأن.
1 المقدمة.
يتم إجراء مقابلات مع الناس لإخبار القصص أو تقديم المعلومات التي لا يمكن ملاحظتها مباشرة لأسباب عديدة. والسؤال ليس هو ما إذا كانت هذه المعلومات أكثر صحة أو أكثر وضوحا عندما يتم رصدها أو الإبلاغ عنها، بل هي حقيقة أنه ليس كل شيء يمكن ملاحظته، وبالتالي، لا بد من الإبلاغ عنها. على سبيل المثال، سلوك معين في وقت محدد في الماضي أو حتى في المستقبل، مزاج، نية أو مشاعر والعواطف لا يمكن ملاحظتها، من الناحية الفنية. لهذا السبب، يجب استجواب الناس حول هذه الأشياء حتى يتمكنوا من وصفها من وجهة نظرهم أو أي شيء عموما. وبعبارة أخرى، من خلال إجراء مقابلة مع شخص نحاول أن نعتمد وجهة نظر هذا الشخص، أي أننا نريد أن يستجيب هذا الشخص بكلماته الخاصة وأن يعبر عن آرائه الشخصية.
ما هو أكثر من ذلك، هناك معلومات قد لا يرغب الشخص للمشاركة على إرادته الحرة. يمكن أن تكون هذه المعلومات من أي مصدر، على سبيل المثال. والأحداث الصادمة، والصعوبات الزوجية، والحالة العقلية، أو حتى مشاكل الحظر مثل قضايا الوزن. السؤال هو؛ كيف نستخلص هذه المعلومات المحددة الحساسة؟ وعلاوة على ذلك، إذا قررنا القيام بذلك، فكيف نفعل ذلك دون خلل في المقابلة؟ كيف يمكننا أن نعرف إلى أي مدى يمكن أن نذهب؟ هناك استراتيجيات للوصول إلى هذه المعلومات محددة جدا. هذه الاستراتيجيات تكمن وراء بعض القواعد والانتظامات، اعتمادا على نوع المقابلة. ومن ثم تقع على عاتق القائم بالمقابلة مسؤولية توفير بيئة يكون فيها للشخص الذي أجرى معه المقابلة حرية الرد بأمانة وبطريقة مريحة ودقيقة على هذه الأسئلة. بعبارة أخرى، "جودة المعلومات التي تم الحصول عليها أثناء المقابلة تعتمد إلى حد كبير على الشخص الذي تمت مقابلته" (باتون 2002: 341). ومن بين هؤلاء، يقال لاري كينغ ليكون واحدا من الأول في هذا المجال. العديد من المشاهير وغيرهم من الناس الشهيرة الفضل في عروض الملك لتكون مكانا جيدا للذهاب والدولة رأي 1.
وعلاوة على ذلك، يخلص باتون (2002) إلى أن المقابلات التي لا تهتم بما يقوله كولوكوتور لا يمكن أن تكون مقابلة جيدة. ونتيجة لذلك، يعني كونك مقابلا جيدا أنه يبدى اهتماما بما سيقوله لك نظرك. وسوف يظهر ما إذا كان لاري كينغ يتبع هذه القاعدة الخام وجاهزة أم لا. وبالإضافة إلى ذلك، سيتم تحديد الاستراتيجيات داخل الخطاب، وعرضها وتحليلها. وبما أن عروض لاري كينغ لايف هي مقابلات ذات إطار زمني في ظل ظروف خاصة، فإن التركيز الرئيسي للتحليل سيكون اتساق الخطاب، أي كيف يتم تنظيم الخطاب وخاصة كيف يتم عقد الخطاب معا؟ فيما يتعلق بهذا، الجزء المهم هو كيفية التعرف على هذا الهيكل. وعادة ما يشار إلى استراتيجيات مختلفة أيضا من قبل ميزات وإشارات مختلفة. نقطة أخرى هي أن هذه الميزات تعكس فئات مختلفة من الأسئلة. في خطوة أولى، سيتم وصف هذه الفئات والغرض منها هو أن يتم فحص بناء على دراسة سابقة من قبل باتون (2002). بعد ذلك، سيتم مناقشة الطرق الممكنة لتسلسل هذه الأسئلة فيما يتعلق بالاستراتيجية المناسبة المطبقة. وأخيرا، سيتم تطبيق هذه المعرفة على العروض لاري كينغ لايف وسيتم عرض الاستراتيجيات التي يستخدمها الملك، والتي ليست كذلك، وقبل كل شيء، ما يجعل لاري كينغ خاصة كما يقال.
2. الهدف والنطاق.
والهدف من هذه الدراسة هو تحديد الاستراتيجيات الخطابية في المقابلات. على وجه الدقة، والهدف من ذلك هو تحديد وتقديم وتفسير الاستراتيجيات التي يطبقها لاري كينغ في معارضه. ولذلك، فإن تحليل الخطاب في حالة المقابلة وإيجاد علامات وأنماط وإشارات لاستخدام استراتيجيات محددة هي المهمتين الرئيسيتين في هذه الدراسة. وهذا الأخير يأخذ الجزء الأكبر من التحقيق لأنه مراقبة الإشارات والسمات التي تجعل من الممكن تحديد وإيجاد وتفسير الاستراتيجيات الخطابية.
في نطاق هذه الدراسة كانت، إلى الغالبية العظمى، تلك العلامات والميزات التي كانت قادرة على نقلها إلى شكل رسمي. وبما أن هذه الخصائص تشترك في العديد من الخصائص مع علامات الخطاب، فإن الدراسات المعروفة حول علامات الخطاب ساعدت في تشكيل إطار نظري. ونظرا لعدم وجود اتفاق عام بين مختلف الباحثين حول تحديد وتحديد علامات الخطاب، لا يوجد أيضا تعريف عام للمصطلح نفسه. ونتيجة لذلك، لن يستخدم مصطلح "علامات الخطاب" للميزات الموصوفة في الفصل 5، على الرغم من أن العديد من الخصائص الملحوظة تشير إلى وجود علاقة. نظرا لنطاق وتعقيد البحث في علامات الخطاب، لم يتم العثور على مناقشة مفصلة في هذه الدراسة. وبدلا من ذلك، توصف الملاحظات المقدمة ببساطة بأنها "سمات خطابية" أو "ملاحظات".
3 - الإطار.
وسيوفر هذا الفصل معلومات أساسية لبناء أرضية مشتركة يمكن من خلالها مناقشة نتائج الدراسة. أولا، بعض الحقائق من لاري كينغ، حياته ومهنته، فضلا عن وصف لعروضه وسيتم توفير. ثانيا، دراسة اللغويات هي مجال علمي يتطلب معرفة أساسية بشروط تقنية محددة. على الرغم من أن أحدا قد سمع العديد من هذه المصطلحات، مثل الحجج، والخطاب، والتفاعل، والأسئلة، فإنه ليس من الواضح دائما ما تعنيه هذه الكلمات في مجال اللغويات، أي كيف يتم تعريفها علميا. وبالتالي، يتم وصف المصطلحات الأساسية. بعد ذلك، يتم شرح أنواع مختلفة من الأسئلة على أساس دراسة باتون (2002). في نهاية المطاف، وبالاشتراك مع أنواع متميزة من الأسئلة، سيتم دراسة سبب مهم لوجود أنواع مختلفة من الأسئلة، بمعنى. فكرة مواجهة التهديد.
3.1. حول لاري كينغ و مشاهدة.
ولد لاري كينغ لورانس هارفي زيجر في 19 نوفمبر 1933، في بروكلين، نيويورك. حصل على اسم لاري كينغ عندما قال أن زيجر بدا عرقيا جدا وكان من الصعب أن نتذكر. وكان اسم الملك في الواقع مصدر إلهام من متجر يدعى "الخمور بالجملة الملك".
وكان والداه إدوارد زيجر وجيني جيتليتز من المهاجرين اليهود. توفي والده، وهو صاحب حانة، في سن 44 عاما من أمراض القلب عندما كان لاري يبلغ من العمر تسع سنوات. وكان على والدته، وهي عامل ملابس، أن تعيش على الرفاهية لتكون قادرة على دعم لاري وشقيقه الأصغر مارتي. وعلاوة على ذلك، كافح لاري مع وفاة والده، حتى أنه فقد الاهتمام في التعليم والكاد بالكاد من خلال المدرسة الثانوية. بعد ذلك، في العشرينات من عمره، ذهب لدعم أمه من خلال العمل ككاتب بريد. من طفولته في وقت مبكر، كان لاري يحلم مهنة في الإذاعة، مما جعل له الجنيه الإذاعي نيويورك، دون نجاح. بدأت مسيرته الإذاعية في عام 1960 عندما ظهر لأول مرة مع برنامجه الأول بعد أن التقى مذيع كبس الذي قال له أن يسعى للحصول على فرصته في ولاية فلوريدا. في العقد التالي قام بتطوير مسيرته بإضافة عمود صحيفة إلى روتينه الإذاعي والتلفزيوني.
بيد أن الملك عانى من رد فعل شديد في أوائل السبعينات عندما اتهمه ممول سابق بالسجن الكبير، مما كلفه في ذلك الإذاعة والتلفزيون والصحافة. وخلال هذه الفترة لم يكن مديونا فحسب، بل تأثرت صورته أيضا بهذا الحادث. ومع ذلك، وبحلول نهاية 1970s كانت القضية ميتة ودفن، وكان لاري ببطء قادرة على إعادة بناء حياته المهنية. هذا، ثم، أدى إلى انطلاقة لاري كينغ شو الوطنية، أول دعوة على الصعيد الوطني في الإذاعة من قبل ذلك الحين. خلال هذا الوقت الملك قابل الكتاب والفاعلين والرياضيين، وأي نوع آخر من المشاهير والشخص الشهير. وكان الرمز الأكثر إثارة للإعجاب لبعد تأثيره هو عندما أعلن الملياردير روس بيرو عن ترشيحه الرئاسي يعيش على الهواء. ثم، في عام 1985، بدأ الملك استضافة عرضه على سي إن إن. وبعد سبع سنوات، في انتخابات عام 1992، كان عرض الملك بمثابة منصة للمرشحين، ذروته في عام 1993 عندما ناقش نائب الرئيس آل غور وروس بيرو اتفاق التجارة الحرة لأمريكا الشمالية المثير للجدل الذي كان، نتيجة لذلك، ينظر فيه في الكونغرس. وقد استقطب هذا العرض الفردي أكبر عدد من المشاهدين من قبل كنن من أي وقت مضى من أجل برنامج منتظم مع عدد من 20 مليون متفرج. ومنذ هذه الانتخابات، استخدم المرشحون الملك عرضا منتظما لتوصيل برنامجهم إلى السكان.
في يونيو 2010، أعلن لاري كينغ نهاية مشاركته كمضيف عرض لاري كينج لايف عرض لقضاء المزيد من الوقت مع عائلته. في يوم الخميس، 16 ديسمبر في عام 2010، استضاف الحلقة الأخيرة من برنامجه سي ان ان الحواري لاري كينغ لايف. ومن بين الضيوف الموجودين على متن القمر الصناعى ارنولد شوارزنيجر حاكم ولاية كاليفورنيا الذى اعلن يوم الخميس باعتباره اليوم الرسمى لارى كينج فى كاليفورنيا شرفا خاصا. خلال 25 عاما من مهنة التلفزيون الملك، سجل أكثر من 6،000 عروض وحصل على إيمي، وهما جوائز بيبودي بالإضافة إلى عشرة جوائز كابل إيس. وعلاوة على ذلك، تم استيعاب الملك إلى خمس من قاعات الإذاعة الرائدة في أمريكا من الشهرة. لاري كينغ لايف باستمرار عناوين الصحف مع الضيوف رفيعة المستوى من جميع الأنواع. عندما يسأل الملك ما هو السؤال الأكثر شيوعا، جوابه هو لماذا. وستتم مراجعته إذا ما انعكس ذلك في مقابلاته.
وكما ذكرنا سابقا، فإن الرأي العام هو أن عروض لاري كينغ كانت دائما مكانا آمنا ومريحا للذهاب وتضع رأي الذات والآراء والأفكار. في هذا القسم، يتم وصف الإعداد، أي البيئة المادية للاستوديو كنن في واشنطن. في البداية، لاري كينغ وضيفه عادة الجلوس على طاولة تجاه بعضها البعض. على وجه الدقة، موقفهم ليس بالضبط وجها لوجه، بحيث يمكن التقاطها على حد سواء من قبل الكاميرا عندما سجلت في وقت واحد. ومع ذلك، في معظم الوقت إما يتم تسجيل الملك أو ضيفه من وجهة نظر عن قرب. في حين أن المشاركين يتحدثون، تراكب ومقاطع الفيديو أو الصور يمكن أن يحدث. الخلفية مصنوعة من الجدار الأسود التي يتم تجميعها مع أضواء ليد، وبالتالي تقديم صورة لخريطة العالم. وعلاوة على ذلك، هناك ثلاث ميزات تظهر خلال المعرض كله. أولا، هناك صورة للميكروفون تظهر لاري الملك لايف وشعارات كنن. بعد ذلك، يتم عرض الحقائق حول الضيف في مربع صغير في الجزء السفلي من الشاشة. هذه الحقائق تحتوي على المعرفة والمعلومات الأساسية عن الضيف. ثالثا، يتم تشغيل شريط الأخبار الذي يعرض آخر الأخبار والقضايا الحالية تحت هذا المربع. لا يرتبط هذا شريط الأخبار مع الضيف.
3.2. عمل سابق.
عندما يتحدث عن مقابلة ليس من الواضح دائما ما هو هدف المقابلة بالتفصيل. وفقا لبلوم كولكا (1983: 146)، وجمع معلومات جديدة من الشخص الذي يجري المقابلة هو في قسط. وبعبارة أخرى، فإن المهمة المتميزة للمقابلة هي الحصول على الشخص الذي يجرى معه المقابلة ليعلن رأيه "بطريقة مقتبسة". وبالتالي، وليس من المستغرب أن الفعل الخطابي الرئيسي للمقابلة هو طلبات للحصول على معلومات (راجع ماكولاي 1996: 491). واستنادا إلى هذه الفكرة، يمكن الإعلان عن الدافع الرئيسي للمقابلة بأنه يحصل على المقابلة "للرد على طلبات التهديد شديدة الوجه" (ماكولاي 1996: 497). من وجهة النظر الدلالية والعملية، الاستجواب والإجابة هي أساس كل ممارسة اجتماعية في المقابلات (راجع لويرباش 2007: 1393).
بشكل عام، هناك إجماع مشترك على أن لاري كينج يظهر مكانا آمنا ومريحا للضيوف يأتون ويقولون ما يعتزمون قوله. ويقال إن المحادثات بين لاري كينغ وضيوفه لم تكن متعبة، الأمر الذي يؤدي إلى نقاد في بعض الأحيان يدعو أسئلته لينة جدا. (2002: 340f.)، وبالتالي، إجراء مقابلات من هذا النوع في ما أسموه "النوع الناعم والشعور جيد" ومعارضة ذلك إلى "الوزن الثقيل" التقليدية الأخبار الخصومة أو مقابلة الشؤون الجارية ". وبعبارة أخرى، قيل لاري كينغ "يلتقي مع من أجريت معه المقابلة على أساس متساو إلى حد ما" (لويرباش 2007: 1339). وبالإضافة إلى ذلك، هناك أكثر من مجرد هذين النقيضين التي وصفها كليمان والتراث على التواصل المقابلة. باتون (2002) يصف ثلاثة أنواع من المقابلات، و، تطبيق نهجه ل لاري كينغ لايف يظهر، ونهج مقابلة المحادثة غير الرسمية ستكون أساس هذه الدراسة. وقد أظهر لويرباخ (2007)، في إطار نظرية الحجج، وتحليل الخطاب ونموذج غوفمان للأطر والقوائم، أن الملك فعل ذلك من خلال تشكيل حجج تعاونية مع الشخص الذي أجريت معه المقابلة بدلا من مواجهة الضيف مع نطاق الرأي العام (راجع. 1388). وتناولت الدراسة مسألة ما إذا كان ينبغي إبقاء العناصر الجدلية خارج المقابلات السياسية في "أنواع ناعمة وجيدة الإحساس" مثل البرامج الحوارية. وبالتالي، لم يكن لاري كينغ من بين فريق اليوم "الصحفيين غوتشا". وبدلا من ذلك، كانت استراتيجيته بدلا من نهج البحث عن المعلومات.
وفيما يتعلق بخصائص السمات الملحوظة، كان لابد من استعراض البحوث في مجال علامات الخطاب. من بين ذلك، دراسات شيفرين (1987)، بلاكيمور (1987، 1992)، فريزر (1987، 1990، 1999) و كويرك إت آل. (1985). واتباع نهج شيفرين (1987)، فإن العلامات الخطابية لها وظيفة ملتحمة، أي أنها تمكنت من إبقاء الخطاب معا و "تكون بمثابة نوع من الغراء الخطابي" (راجع فريزر 1990: 385). وعلاوة على ذلك، يمكن تقسيم هذه التوصيلات الخطابية إلى تقاطعات تنسيقية (على سبيل المثال، و، أو، ولكن، أو، مع ذلك، لا تنسى من قبل اختصار فانبويس المختصرة) على الاقتران واحد والترابط (على سبيل المثال إما، أو، ليس فقط، ولكن لا، ولا) من ناحية أخرى. الأولى هي الارتباطات التي تنضم إلى اثنين على الأقل من العناصر التي تمتلك قيمة متساوية على المستوى النحوي، مثل الكلمات أو الجمل. وعلى النقيض من ذلك، يتعاون هذا الأخير مع أزواج وظيفية لتنسيق البنود السياقية.
ومع ذلك، ليس كل علامة الخطاب تخدم نفس الوظيفة. فهي مماثلة إلى حد ما لأنها تساعد على هيكلة مجموعات الخطاب، ولكنها تفعل ذلك على مستويات متميزة، أي أن هناك علامات على الهيكل الأيديولوجي وعلامات الهيكل العملي. التمييز بين البنية الأيديولوجية والبراغماتية هو سمة مشتركة لنظريات الاتساق في الخطاب الحالي (راجع ريديكر 1990: 379). وفقا لريديكر (1990)، يمكن تقسيم علامات الهيكل الإيديولوجي إلى ثلاث فئات. الأول منها عبارة عن روابط بسيطة، مثل بما في ذلك المرؤوس الذي أو الضمير النسبي الذي. ثانيا، هناك ارتباطات غنية دلاليا، تعرف بأنها "تعابير وروابط ظرفية تحدد علاقة دلالية" (ريديكر 1990: 372). ومن الأمثلة على ذلك الارتباط بالتناظر، ولكن، السؤال الكلمات مثل كيف ولماذا، والروابط الزمنية مثل متى وأثناء، والاقتران السببي مثل وذلك وهكذا. وأخيرا، فإن الظروف الظرفية الأخرى مثل الآن وبعد ذلك بناء الطبقة الأخيرة، ولكن فقط عند تحديد "وقت الحدث المشار إليها في الكلام الحالي بالنسبة لتلك التي سبقتها" (ريديكر 1990: 372). الأكثر شيوعا الدلالي الضام في البيانات هو ولكن.
في اشارة الى ريديكر (1990)، يتم فصل علامات هيكل براغماتية إلى ثلاث فئات أيضا. أول واحد يصف الاستخدام العملي للالاقتران. وبحكم التعريف، هذا هو الحال إذا كانت "العلاقة الدلالية بين الكلام الملتصقة لا تتطابق مع المعنى المقترح للاقتران" (ريديكر 1990: 372). أكثر الوصلات العملية شيوعا في البيانات هي وهكذا. وهناك علاقة مشتركة أخرى للإشارة إلى علاقة براغماتية. هذا أمر مثير للاهتمام بقدر ما يمكن تفسيره على أنه يسأل لماذا مجرد طريقة أخرى. الفئة الثانية من العلامات العملية هي إنتيرجكتيونس، مثل الكلام-الاستخدام الأولي لل أوه أو جيدا والاستخدام النهائي الكلام من بخير أو حق؟ هذه التعبيرات الأخيرة تخدم الوظيفة الأساسية لإيصال الاعتراف من الشخص الذي تمت مقابلته (راجع ريديكر 1990: 374). وتتكون الفئة الأخيرة مما يدعوه ريديكر عبارات التعليق. إن أكثر التعليقات شيوعا في البيانات تعني، وبعبارة أخرى.
3.3. المصطلح.
قبل الدخول في شرح مفصل للبيانات، وكيفية التعامل معها وما تم البحث عنه، وعلاوة على ذلك لتجنب أي تناقضات، فإنه لا مفر من توضيح بعض المصطلحات الأساسية التي سيتم استخدامها في كثير من الأحيان طوال هذه الدراسة.
في عرض لاري كينج لايف، كما هو الحال في البرامج الحوارية بشكل قاطع، فإنه يأتي إلى الحجج بانتظام. والسبب يكمن في عدد من السمات الأساسية التي يشاركها النوع مع تفاعل مؤسسي بدلا من ذلك مثل المقابلات الإخبارية السياسية أو مقابلات خبراء الشؤون الجارية. وبادئ ذي بدء، يتم تنظيم جميع المقابلات كتسلسل سؤال وجواب. وعلاوة على ذلك، فإن توزيع الأدوار هو نفسه في كل مقابلة، مع كون الشخص الذي يجري المقابلة هو ممثل المنظمة الإعلامية وضيف مناسب. وعلاوة على ذلك هو توزيع دور معين من طرح والرد بين المشاركين نفسه. رابعا، يتم إنتاج كل مقابلة لطرف ثالث، أي. الجماهير والجمهور المطلق. خامسا، يتحكم القائمون بالمقابلة في التفاعل من خلال تقديم المشاركين، ووضع جدول الأعمال وتوجيه المحادثة. وفي نهاية المطاف، يجبر المستجوبون، بطريقة ما، على الإجابة على الأسئلة بسبب الطابع المؤسسي لهذا العرض، أي بسبب تقديم المعلومات للجمهور (انظر لويرباش 2007: 1392f). بالإشارة إلى مصطلح "المعلومات والترفيه" 2، فإن ذلك يرجع ببساطة إلى حقيقة أن المضيف غالبا ما يحاول أو يحاول أن يدفع للحصول على معلومات قد لا يكون الضيف متعمدا على استعداد للكشف عنها (راجع إيلي 1999: 986).
ومع ذلك، قبل تحليل الحجج في البيانات، ومع ذلك، يجب أن تحدد الحجج كما الممارسة الخطاب. إن الحجج هي في جوهرها ممارسة خطاب الحوار الذي يحقق الادعاء والتحدي والمطالبة والمطالبة المضادة في شكل حواري (انظر لويرباش 2007: 1390). وعلاوة على ذلك، "الحجج العقلانية [. ] هو جهاز لبناء المعرفة المشتركة اجتماعيا، والتوافقية "(لويرباش 2007: 1390).
وفي سياق تحليل التوجه الحجج للأسئلة وردودها في البرامج الحوارية، يشير إلي (1999) إلى وجود تمييز هام بين وظيفتهما الحججية ووظيفتهما الحججية، كما تسميها. وتركز وظيفة الاستدلال على الجدل على تسلسل الأسئلة والأجوبة، في حين أن الدالة الجدلية تركز على تسلسل الاستجابة والاستجابة. وعلاوة على ذلك، في حين أن وظيفة الاستدلال على الحجة لا تتضمن بالضرورة التزام المرسل الشخصي بنقطة نظر محددة، فإن الدالة الجدلية تستند إلى مشاركة المرسل من خلال تطوير حججه (د. إيلي 1999: 986) . في هذه الدراسة، سوف تكون الأسئلة التي تطرحها الحجج ذات أهمية أكبر، لأنها تميل إلى أن تكون "سمة لخطاب الحوار" (إيلي 1999: 989)، وهذا هو الحال عادة في العروض لاري كينغ لايف.
يشير قاموس أكسفورد إلى الخطاب بطرق مختلفة. تعريف الخطاب في حد ذاته، أود يقول أنه "محادثة أو نقاش مكتوب أو منطوق". وعالوة على ذلك، يرافق الخطاب، الذي يصاحب المقالة، "مناقشة رسمية للموضوع في الخطاب أو الكتابة". في نهاية المطاف، من وجهة نظر لغوية أود يطالب الخطاب هو "سلسلة متصلة من الكلام. نص أو محادثة "(قاموس أكسفورد أون لاين). وبعبارة أخرى، فإن مفهوم الخطاب دون مقال يشير إلى استخدام اللغة، أي "قطعة من النص، ومثال الممارسة الخطابية، ومثال للممارسة الاجتماعية" (فيركلوغ 1998a: 4)، في حين ترتبط مقال يشير إلى "مجموعة فرعية منفصلة نسبيا من لغة كاملة تستخدم لأغراض اجتماعية أو مؤسسية محددة" (مكهول 1998: 225).
عادة، يتم تصنيف الخطاب على طول سلسلة متصلة من التفاعل التفاعلي والمؤسسي. عالوة على ذلك، يتم التحكم في الخطاب المؤسسي عادة من قبل مضيف أو مشرف، من قبل شخص يراقب الحوار ويحوله عن طريق طرح األسئلة وإبداء التعليقات) انظر إيلي 2001: 226 (. وعالوة على ذلك، يمكن تمييزها عن طريق تسلسل االلتفاف المنهجي الذي يعكس تحولا محددا قبل التوزيع وتوزيع دور المشاركين) تاكاجي 2008: 74 (. السؤال الذي يطرح نفسه هو ما إذا كانت السمات التخاطبية أو المؤسسية هي السائدة في برامج لاري كينغ لايف. ومن الناحية اللغوية، غالبا ما توجد القيود التي تحدث عادة في المحادثة في إطار مؤسسي، بينما على العكس من ذلك يتم انتهاك بعض القيود التي تم الالتزام بها في الإطار المؤسسي للسماح بممارسات المحادثة. ومع ذلك، فإن كلا الحقلين يشتركان في العديد من الميزات في البرامج الحوارية، على سبيل المثال. لم يتم تحديد طول مدة المنعطفات والتفاوض مسبقا (راجع إيلي 2001: 219). سيظهر التحليل أن لاري كينغ لايف يظهر خصائص المشاركة من عدة نقاط على طول سلسلة التفاعل المؤسسي والتفاعلية، مما يضع أنفسهم في النوع الذي من المرجح أن يطلق عليه شبه مؤسسي. وهذا أمر مهم لأن الاستراتيجيات اللغوية تختلف على طول السلسلة، وبالتالي تؤثر على الاستراتيجيات التي يطبقها لاري كينغ.
وبادئ ذي بدء، فإن الجانب الرئيسي هو الفرق بين الأسئلة القياسية وغير القياسية. وتحقيقا لهذه الغاية، يمكن وصف الأسئلة المعيارية بأنها الأسئلة التي تهدف إلى طلب المعلومات أو توقعها، في حين أن جميع أنواع الأسئلة التي لا تعمل أساسا كجواب أو استنباط المعلومات يشار إليها على أنها أسئلة غير قياسية (انظر إيلي 1999: 979). ويعكس هذا "التوزيع، والتكرار المتسلسل، ووظائف كل من الأسئلة القياسية وغير القياسية الطبيعة المزدوجة لهذا النوع من الخطاب المحدد، أي. (إيلي 1999: 976). وبعبارة أخرى، فإن وجود شكلين من الأسئلة، بما في ذلك سماتهما المختلفة، في إطار هذا النوع من البرامج الحوارية، يؤكد طابعه شبه المؤسسي. يوفر نوع البرنامج الحواري مجموعة واسعة من أنواع الأسئلة غير القياسية. وبسبب تواتر حدوثها وتداخلها، تنقسم الأسئلة غير القياسية إلى ثلاث فئات فرعية رئيسية هي الأسئلة التفسيرية والأسئلة البلاغية وأسئلة الصدى (انظر إيلي 1999: 979). يتم إجراء المزيد من تجزئة للاستجابة استجابة. وبما أن السؤال نفسه يمكن أن يطرحه دوافع مختلفة في سياقات مختلفة، يمكن أن ينظر إليها على أنها تفسح درجات متفاوتة من الاستقطاب، وهي الاستجواب، والإعلام، واستحداث العمل، والاستجابة العقلية (انظر إيلي 1999: 980f). . ومع ذلك، بعد التصنيف الفرعي وتجزئة كل هذه الأنواع أعلاه، يجب أن نضع في الاعتبار أن الأسئلة لا يمكن أن ينظر إليها على أنها وحدات لغوية منفصلة بدقة. فعلى سبيل المثال، فإن الفئات المتميزة من الأسئلة المتعلقة بالمعلومات - والإجابة - والعمل - تعبر عن درجات مختلفة من الاستدلال على طول سلسلة متصلة. ویمکن الاستنتاج بأنھ إلی جانب ھذه السلسلة، "أقوى عملیة الاستدعاء، أضعف المعلومات، والعکس بالعکس" (إيلي 1999: 982). وعلاوة على ذلك، فإن مضيف البرنامج، الذي يستخدم بالتالي السلطة الأساسية الممنوحة مؤسسيا، ينطبق في الغالب على حد سواء. هذه الحقيقة تؤكد دوره في الرقابة والرصد طوال الخطاب (راجع تاكاجي 2008: 85).
نوع المقابلة.
في المقابلة السياسية، عادة ما يكون الضيف السياسي الذي يشارك في حدث حالي ويطرح القائم بالمقابلة الأسئلة التي ربما يطلبها جمهور متشكك. وعلى النقيض من ذلك، فإن مقابلة الخبير هي أكثر تعاونا بكثير، أي أن يقوم القائم بالمقابلة والمقابل، بالتعاون، ببناء بناء المعرفة ذات الصلة بالمناقشة. وأخيرا، تختلف مقابلة المشاهير عن هذا الأخير في أكثر من جانب واحد. أولا، إن المناقشة أكثر حذرا. ثانيا، الضيف هو من المشاهير الذين فعلوا أو عانوا شيئا يستحق النشر، وهو على استعداد لتقاسم التجربة بالتفصيل مع جمهور أكبر (راجع لويرباش 2007: 1394). وعادة ما يكون لدى الضيوف المشهورين أغراض إضافية لدخول المرحلة، أي. وتعزيز أحدث كتاب أو ألبوم أو رفع قيمتها السوقية بشكل عام. وبعبارة أخرى، الوجه وراء السياسي، والخبير و / أو المشاهير هو في الغالب النفعية.
ومع ذلك، هناك المزيد من الخصائص التي تحدد نوع المقابلة من الآخرين. وبحكم التعريف، فإن المقابلة هي "خطاب غير متماثل يمنح امتيازات للمقابل ويعطيه الحق في طرح الأسئلة" (ماكولاي 1996: 492). وبصفة عامة، يتمتع هؤالء املقابلون بمجموعة واسعة من أعمال الكلام تحت تصرفهم، مثل طلبات املعلومات والتأكيد، واألسئلة الخطابية والسقراطية، والتأكيدات، والتوضيحات، والتقييمات، والتعليقات) راجع ماكولاي 2001: 297 (.
ما هو السؤال؟ الأسئلة هي، من الناحية النظرية، "الكلام التي هي جمل استجوابيا من الناحية التركيبية" (إيلي 1999: 979). وعادة ما ينظر إليهم على أنهم "يجيبون"، أي على وجه السرعة للحصول على إجابة و / أو معلومات. على المستوى الدلالي، يمكن اعتبار الأسئلة "اقتراحات غير مكتملة، و تبعا لشكلها [و - أو القطبية أو البديلة]، وضعوا المرسل إليه تحت قيود لاستكمال الاقتراح بطريقة معينة" (لويرباش 2007: 1393) . بيل أند فان ليوين (1994: 6-7)، وبعبارة أخرى، يدعي أن "السؤال والرد معا يشكلان بيانا واحدا - بيان واحد أنتجه شخصان. ليس شخص واحد يقول شيئا واحدا والآخر شيء آخر، كما هو الحال إذا كان الجواب قد أعرب عن خلاف بدلا من الإجابة؛ فمن شخصين يقول شيئا واحدا معا ".
ونتيجة لذلك، فإن الإمكانيات الإبداعية في تطوير الأفكار الجديدة والقوة المتلاعب بها تحسب السمات المميزة للأسئلة (راجع بيل و فان ليوين 1994: 7). وعلاوة على ذلك، فإن قواعد تدوين سؤال كبير لهذه الدراسة. وتجدر الإشارة إلى أن علامة استفهام عادة ما توضع في نهاية الجملة التي هي السؤال المباشر 3، كما هو الحال في متى كنت تريد أن تكون عمدة؟ وعلى النقيض من ذلك، فإن الوقف الكامل يستخدم أساسا للاحتفال بنهاية الجملة التي تعبر عن بيان. ومع ذلك، وبما أن الاستجواب هو الهدف الأساسي لهذه الدراسة، فإن الفصل التالي سيوفر معلومات مفصلة عن أنواع مختلفة من الأسئلة، وطرق مختلفة لتسلسلها، وطرق مختلفة للتعبير عنها.
3.4. خيارات السؤال.
كما ذكر من قبل، عنصر واحد من أساس هذه الدراسة هو باتون (2002) نهج المقابلة محادثة غير رسمية. على هذا النحو، فإنه "يعتمد كليا على توليد عفوية من الأسئلة في التدفق الطبيعي للتفاعل [. ]. وقد لا يدرك الأشخاص الذين يجري الحديث معهم أنهم يجري إجراء مقابلات معهم "(باتون 2002: 342). ومع ذلك، مقابلات في لاري الملك لايف معارض لا تعتمد بشكل كامل على جيل عفوية من الأسئلة. بدلا من ذلك، يتم رصد المواضيع ومراقبة المضيف في حين أن طريقة الاستجواب هو عفوية. وبعبارة أخرى، لاري كينغ عادة ما تكون قادرة على إعطاء الضيف والجمهور الانطباع من محادثة عفوية مستمرة في حين أنها، على الأقل جزئيا، وتأثير مؤسسيا. فونتانا و فري's (2000: 652) وصف مقابلة المحادثة غير الرسمية، الذين يطلقون عليه "إجراء مقابلات غير منظمة"، ويدعم أطروحة أن العروض لاري كينغ لايف يمكن أن يسمى شكلا هجينا من المقابلات، لأنها ليست غير منظم على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك، فإنها لا تزال أن معظم الأسئلة تتدفق من السياق المباشر، الذي يتقاسمه أيضا لاري كينغ يظهر. وقد قيل في المقدمة أنه يجب أن يكون للمقابل الجيد مصلحة في ما يرغب الشخص الذي يجرى المقابلة معه. تطبيق هذا على نهج المحادثة غير الرسمية، لاري كينغ سوف تحتاج إلى قادرة على التعامل مع الصعوبات بسهولة مع ضيوفه في مجموعة متنوعة من السياقات، لتوليد رؤى وصياغة الأسئلة المناسبة بسرعة، والتأكد من بناء الأسئلة في مثل هذه الطريقة التي يفعلون عدم فرض تفسير في الضيف و / أو الجمهور (راجع باتون 2002: 343).
في الختام، طريقة المحادثة غير الرسمية تقدم نقاط قوة معينة، بمعنى. على درجة عالية من المرونة والعفوية وكذلك الاستجابة للتغيرات الظرفية والتباين الفردي. وعلاوة على ذلك، يخلص باتون (2002) إلى أن هناك ستة أنواع مختلفة من الأسئلة التي يمكن طرحها في مقابلة. ووفقا له، كل سؤال يطلب يمكن أن تمثل واحدة أو العكس إلى واحدة من هذه الفئات. في المقابل، يمكن طرح أي من هذه الأسئلة على أي مقابلة وعلى أي موضوع معين. یقدم القسم التالي وصفا مختصرا لخیارات الأسئلة المختلفة وکیف یمکن تسلسلھا لتحقیق أھداف محددة.
أولا، هناك فئة من الخبرة والسلوك الأسئلة. وهم يتعاملون مع "ما يفعله الشخص أو يفعله [. ] وتهدف إلى استخلاص السلوكيات والخبرات والإجراءات والأنشطة التي كان يمكن ملاحظتها لو كان المراقب حاضرا "(باتون 2002: 350). ومن الأمثلة النموذجية:
كينغ: أخبرني كيف يعمل يومك عندما تفعل كلا العرضين؟
في (1)، الملك يريد أن يعرف عن الروتين اليومي في حالة معينة من ضيفه. إذا كان قادرا على متابعة ضيفه خلال اليوم، لم يكن عليه أن يسأل، نظريا. وتجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن دراسة باتون (2002) تركز على المقابلات العلمية، أي على المقابلات التي تجمع فيها البيانات، والتي تعد بمثابة مادة لمزيد من التحقيق. ومع ذلك، يمكن تطبيق التصنيف على نوع من العروض لاري كينغ على حد سواء.
أما الفئة الثانية فهي مجموعة أسئلة الرأي والقيم، وهي أسئلة "تهدف إلى فهم العمليات الإدراكية والتفسيرية للناس [وبالتالي] تسأل عن الآراء والأحكام والقيم - تتصدر الأشياء بدلا من التصرفات والسلوكيات" (باتون) 2002: 350). والمثال النموذجي هو:
كينغ: ما رأيك في الأمازون، بالمناسبة؟
الردود على أسئلة من هذا القبيل توفر معلومات حول ما يعتقده شخص ما أو يعتقد. In other words, they give an insight about the interviewee’s intentions, goals or expectations. The third category of questions are Feeling Questions , such as (3):
KING: But how did you feel about your dad when you heard about the stewardess?
Such questions typically aim at eliciting emotions. In asking questions like How do you feel about. the interviewer “is looking for adjective responses” (Patton 2002: 350). Patton (2002) continues that when trying to elicit emotional responses from an interviewee and understanding them, it is important not only to ask about feelings and emotions, but also to listen for answers on a feeling-level.
Class four are Knowledge Questions . They simply “inquire about the respondent’s factual information” (Patton 2002: 350), as illustrated in:
KING: Did you know Chelsea?
King plainly asks whether his guest, Monica Lewinsky, knew Chelsea. Lewinsky’s answer is a simple No . Knowledge questions typically have a dichotomous character (cf. Patton 2002: 350). Note that dichotomous questions most unlikely encourage the interviewed person to talk. Instead, they limit expression (cf. Patton 2002: 354).
Nonetheless, we experience many dichotomous question in everyday conversation but do not recognize them as such. More likely they are unconsciously ignored and perceived as open-ended questions.
The penultimate group of questions are the Sensory Questions . They categorically ask about “what is seen, heard, touched, tasted, and smelled” (Patton 2002: 350), as their label obviously indicates. An example is:
KING: Can you hear her now? Go ahead.
Questions like that do typically occur due to technical difficulties in the Larry King Live shows.
The last type of questions are Background/Demographic Questions , which typically ask for age, education, occupation, and the like. Their intention is to identify characteristics of the interviewee (cf. Patton 2002: 351). Consequently, they do not occur as often as the previous types since most of Larry King’s guest are known in public, and so is what they do and where they come from , etc. Often, facts like those elicited by knowledge questions are presented tot he audience by Larry King already in the opening of the show, which is demonstrated by (6):
LARRY KING, HOST: Tonight: He was a famous TV evangelist who fell from grace. So how’s his life now? Jim Bakker joins me in Los Angeles for the entire hour, and he'll take your calls next on LARRY KING LIVE. Good evening. A great pleasure to welcome Jim Bakker back to LARRY KING LIVE. He’s got a forthcoming book coming soon called “The Refuge,” one out now called “The Coming Apocalypse.” Mr. Bakker is actively back with us. It’s always good to see him again. And later his wife, Lori Beth Bakker, will be joining us, as well. And I understand you just turned 60.
(6) illustrates how basic facts are presented even before the interview begins. While opening the show, King tells the audience the name of the guest, Jim Bakker, and that he was a famous TV evangelist who fell from grace. This implies that Bakker is not in this role anymore. Furthermore, King speaks about Bakker’s books, one which is out at the moment of the interview and one which is to be released yet. King mentions the titles of both of them as well. Additionally, he let’s the audience know that Bakker’s spouse is attending later in the show, plus that her name is Lori. Finally, King comments on Bakker just turning 60. On the contrary, a simple background or demographic question would look like:
KING: How old are you now, Jack?
Regarding the fact that responses to such questions can be somewhat short and monotonous it is advised not to sequence many questions alike.
The choice of sequencing questions depends on the various strategies of interviewing. The choice of a strategy, in turn, depends mainly on the personal situation and environment of the interviewee. A common way to begin an interview is to ask questions about noncontroversial current behaviors, activities, or experiences (cf. Patton 2002: 352). هذا يتضمن:
KING: What is your condition currently? Everything OK now?
YERBY: Everything is perfect. I still play basketball, baseball, I still run, ride my mountain bike, everything I used to do.
Yerby’s reply in (8) demonstrates that this sort of question requires relatively straightforward responses, which ideally require a minimum of interpretation and recall. In other words, they shall “encourage the respondent to talk descriptively” (Patton 2002: 352). Then, after some activities and experiences have been described by the interviewee, the interviewer can try to elicit opinions, feelings and emotions, based on whatever interpretation is made of the described activities and experiences. Getting sensitive information from people works best “once some rapport and trust have been established in the interview” (Patton 2002: 353). This means that going like a bull at a gate will most likely not encourage a person to talk about personal feelings and emotions.
Applying Question Options to the Larry King Live Shows After all the theoretical descriptions and definitions shown in the previous sections, the question arises how Larry King can push for sensitive information without defecting his guest, i. e. how can he get to the information which the guest is most likely unwilling to share in public. The main strategy is to show interest in his guest’s stories, and then elaborate on that. Since it is very likely that both Larry King and his guest will be bored by closed questions with a limited set of possible answers, I suggest that the solution is to ask what Patton (2002) calls truly open-ended questions. “A truly open-ended question does not presuppose which dimension of feeling or thought will be salient for the interviewee” (Patton 2002: 354). In other words, a truly open-ended question allows the interviewee to select from his own, full range of possible answers. A prototypical, simple but truly open-ended question is How do you feel? A question like that sets no limitation regarding the guest’s response and most probably provides a basis for further elaboration in any direction.
Further, it has been mentioned before that the interviewer, Larry King, has a responsibility towards the interviewee, the show guest. The problem is to estimate how far to go for sensitive information. Patton (2002: 405) describes that his interviews sometimes “lead to husband-wife conflict [or] would open old wounds, lead to second - guessing decisions made long ago, or bring forth painful memories of dreams never fulfilled”. In other words, interviews can be regarded as interventions, and as such they affect people. Patton (2002) claims that a good interview reveals thoughts, feelings, or experiences. Furthermore, this is not only a disclosure to the interviewer, but also a reflection to the interviewee (cf. Patton 2002: 405f.). As a consequence, neither Larry King nor his guests do know, generally before but sometimes even after a show, how an interview will affect both of them. In fact, interviews can have a positive and a negative affect on the participants, respectively.
The Concept of Face Threatening Acts.
One reason for asking for information the indirect way is to show politeness towards the interviewee. It has to be kept in mind that questions are no neutral speech acts at all. By definition, they are “negative face-threatening and can also threaten the positive face of the [interviewee]” (Macaulay 1996: 493). Furthermore, requests for information generally carry an onus on the interviewee’s side (cf. Macaulay 1996: 493). Evaluating this idea, Blum-Kulka (1983: 147) even calls them ‘control acts’: “questions [whether or not interrogative in form] can also be considered control acts, since by requiring or demanding a response they often carry a strong command message [Goody, 1978]”. In association it must be noted that the interviewer is not only providing floor to the interviewee, but also influencing the content of his or her response (cf. Bublitz 1981: 852).
1 During his final show, for instance, president Barack Obama congratulated and thanked Larry King for his career. California’s governor Arnold Schwarzenegger even declared december 16th officially as “Larry King Day”.
2 A brief description of the term ‘infotainment’ is found in chapter 5.1.
3 Detailed information about direct and indirect questions is found in section 5.2.2.
What are Discursive Strategies?
The Discursive strategies Are all those linguistic resources to which the speaker resorts to maximize the effectiveness of his message, with the intention of fulfilling particular interests.
These strategies are applied recurrently in different discursive formats, and are not limited to oral communication.
There are those who consider that these strategies are not absolute, and may vary according to the issuer and the context in which they are used.
If the objective is to achieve a specific goal through the message, taking into account the contextual variables, the use of discursive strategies becomes crucial, which requires a conscious preparation of the discourse.
These strategies are not arbitrary; And yet its application in various contexts is linked to the cultural and social context of the participating issuers.
Discursive strategies are applied in a permanent way in trades and professions that make communication its specialty.
It has been widely theorized on the"forms"adopted by the discursive strategies, their evolution, and their use in different specific contexts.
They can be classified as follows: strategies of recruitment, credibility, delegitimation, dramatization and controversy; Each with its own resources and situations to be exploited.
Types of discursive strategies.
Speeches are handled within communicative processes, so all resources must be used to fulfill the objective of the sender: to persuade and to get his message and intentions to calm the receiver, so that he can allow him to fulfill his objectives.
Capture Strategies.
They are those used mainly to seduce the receiver and to persuade him through the sent message, so that his response represents a change of perspective towards the desired one during the communicative process.
They seek to exalt and reinforce the positions of interest, so that they enter into the stream of thought of the issuer, and what it seeks.
Capture strategies are widely used in commercial fields and campaigns, as well as in politics, which must maintain for a long time a schematic discourse whose message can always continue to attract new adepts.
Capture strategies are not limited to the oral aspect, as they are very common in non-verbal and multimedia environments and processes.
Credibility Strategies.
They are resources used to shield, reinforcing and increasing the level of credibility that the receiver may have over the issuer.
The use of these strategies must be supported by a prior management and control of the discourse to be handled, since they must use arguments that can not be easily refuted, while demonstrating genuineness in its construction.
The good use of credibility strategies can give the issuer a greater magnitude and importance when it comes to dealing with topics within its domain.
They are considered a suitable source in trades such as journalism, where a multitude of sources makes use of credibility strategies to become the focus of reference.
The good application of this type of discursive strategies, in some cases must be accompanied by consonant actions that do not contradict or invalidate what was handled in a previous speech, in the case of spokesmen and public images.
Strategies of delegitimation.
Of the most common to apply in discourses that appeal to the emotions, or that from the beginning seek the disqualification or ignorance of the other.
Although valid, the resources for delegitimation can fall into the offense and lack of respect in participatory communicative processes. However, its use will always generate a response, so do not be instantaneous.
They are simply defined as a challenge to the existence or identity of the adversary. They are strategies used in spaces of debate and negotiation, and in a much more explicit and direct way in campaigns and political careers.
It has been estimated that abuse of these resources may incur contradictions and unwarranted attacks.
Strategies of dramatization.
The issuer usually uses the use of literary figures and the exposition of assumptions and scenarios that appeal to the emotions, the anecdote and the memory, in order to successfully penetrate the receivers.
They find something in the beauty of the speech that identifies them with their issuer, and they decide to respond positively and in support.
The use of Metaphors , Analogies Y Comparisons Do not always contain in themselves a positive message, since it depends on the sender and their interests, the intention to cause joy or terror in their recipients, either to exalt themselves or to harm another.
Like the previous ones, the resources valid for these strategies have a great importance in the political speeches.
Controversial Strategies.
Considered negative, they are disqualifiers, used mainly to generate abrupt, extreme and sensationalistic reactions.
The purpose is to condition a rapid change in the receiver's perspective, causing it to react negatively against the other party.
The use of resources that appeal to the controversy provides the capacity to condition a situation, a context, as well as its participants.
Its use can result in consequences that affect the issuer itself, if at any time it is surprised to deny the handling of some information considered sensitive.
Controversial strategies should not be considered the main creative or argumentative weapon of a discourse; However, its use is considerably high in public, political and social discourses.
Other forms of discursive strategies.
Discourses constructed with merely visual or auditory characteristics, or even the combination of several in different media (multimedia), have given way to these new discursive formats, which participate without discrimination in the everyday communication process, find their own methods to maximize their messages.
These new resources must be theorized within their own schemes of production and propagation, so that they do not become a transmutation of oral strategies, but can provide effectiveness in their discourses, applying unconventional resources.
Despite this, there seem to be patterns that recur in discursive formats. It is understandable, since the appearance of these strategies has always been tied to the particular interests of each man who becomes an emitter.
المراجع.
Page 2 On discursive, hypertextual and multimedia strategies oriented to the creation of learning spaces in online environments. Pedagogical Studies , 89-103. Cecilia, J. H. (2006). Theories of pragmatics, textual linguistics and discourse analysis. Cuenca: Editions University of Castilla - La Mancha. Mozejko, D. T., & Costa, R. L. (2002). Places of saying: social competence and discursive strategies. Rosario: Homo Sapiens. Paz, J. C., & Maldonado, S. D. (s. f.). Discursive strategies: a terminological approach. TucumГЎn: National University of TucumГЎn. Velarde, M. C. (2008). Some discursive strategies in the journalistic language of today. Theory and analysis of the speeches: persuasive strategies and of interpretation (Pages 71-97). University of Navarra.
شارك هذا.
المنشور الاخير.
We use cookies to provide our online service. When using this site or when you close this dialog box, you agree with the here on terms described.
Discursive Strategies (discursive + strategy)
Selected Abstracts.
Mental health and identity: the evaluation of a drop-in centre.
Abstract This paper is based on interviews with users of a drop-in centre run by a voluntary group. Using a grounded theory approach the paper argues that individuals' use of the drop-in is linked to the discursive strategies that they have developed to cope with stigma. Tajfel's Social Identity Theory is employed as a framework to examine how users manage the threat to their identity posed by the diagnosis and experience of mental illness. The implications of this research are examined within the context of the empowerment paradigm of mental health. Copyright © 2001 John Wiley & Sons, Ltd. [source]
Stepmother as electron: Positioning the stepmother in a family dinner conversation.
Mirjana N. Dedai.
This article proposes a discourse analysis of a family dinner conversation in which the participants are a father, a stepmother and a teenage daughter. Such analysis has social relevance insofar as roles within the stepfamily have not been either socially reshuffled or academically defined. The age-old myth about the wicked stepmother has provided the symbolic and discursive placement of stepmothers in contemporary American society in lieu of societal efforts to realistically define such a role. Thus, each case must define itself. My research examines a stepfamily's discourse about food as a window through which to view discursive strategies of inclusion and exclusion. I find that, in a situation where the child is a female teenager, a stepmother's identity is defined by positioning actively undertaken through the stepdaughter's discourse. Integrating a new parent into an existing unit is made far more difficult if the stepmother is seen as an outsider, who may be admitted to membership of the household, but not necessarily to the family. [source]
How Issues Become (Re)constructed in the Media: Discursive Practices in the AstraZeneca Merger.
In this article, we put forward a novel way of exploring difference and contradiction in merging organizations. We examine how the media (re)constructs meanings in a major cross-border merger. Based on an analysis of press coverage, we attempt to specify and illustrate how particular issues are (re)constructed in media texts through interpretations of, winning' and, losing'. We also show how specific discourses are drawn on in this (re)construction. In the merger studied, discourse based on economic and financial rationale dominated the media coverage. Discourse promoting nationalistic sentiments, however, provided an alternative discursive frame to the dominant rationalistic discourse. We argue that the two basic discourses are enacted in three analytically distinct discursive practices in the media: factualizing, rationalizing and emotionalizing. We suggest that the ability of different actors such as top managers to make use of different discursive strategies and resources in promoting their, versions of reality' in the media (or public discussion) is a crucial avenue for research in this area. [source]
Bringing the church to its knees: evangelical Christianity, feminism, and domestic violence discourse.
Abstract In evangelical Christian communities, there is a small but significant movement to address the issue of domestic violence through the integration of, biblical feminism' and traditional interpretations of scripture. This paper explores the multiple uses of domestic violence discourse in evangelical churches, including how categories such as domestic violence and family abuse may be used as a discursive strategy in resisting less readily articulated female grievances. Based primarily on participant observation of the Christians Addressing Family Abuse (CAFA) conference, the authors describe key conflicts that emerged between feminist and evangelical Christian frameworks, and the role of counseling principles in mediating conflicting understandings of domestic violence. The analysis explains how domestic violence has emerged as a focal point for women in both resisting and accommodating to church doctrine. Copyright © 2007 John Wiley & Sons, Ltd. [source]
PATTERNS OF ATTENTION: FROM SHOP WINDOWS TO GALLERY ROOMS IN EARLY TWENTIETH-CENTURY BERLIN.
In the aesthetic programmes promoted by the various German cultural reform movements that flourished in the years before the 1914,18 war patterns took on unprecedented significance. This article investigates the importance of abstract pattern-making in the display strategies adopted in the museum and in the market place. Philosophical and experimental psychology was a common background in both cases. Among the questions that the article addresses are the following: Why were abstract colours and forms and their rhythmic arrangement assigned such a prominent place in Germany in the first decades of the twentieth century? Why were they favoured above the more traditional illusionistic designs? Did gendered assumptions about consumption determine design choices? The article ends with an account of a new kind of display strategy that emerged in the late 1920s in antithesis to pre-war efforts to engage patterns of attention. This abandoned the attempt to make a psycho-physical impact on the perceiving subject in favour of a discursive strategy that posits subjects as part of rational collectives. [source]
Discursive strategy
وتهتم المجموعة البحثية لدينا بدور اللغة في الاستراتيجية ووضع الاستراتيجيات. ويكشف النهج الخطابي عن الطرق التي يتم بها تنفيذ الاستراتيجيات في رواية القصص والمحادثات التنظيمية، مما يسمح لنا بإجراء تقييم نقدي للافتراضات الممنوحة في الإدارة الاستراتيجية ووضع نهج حوارية جديدة لممارسة الإدارة الاستراتيجية. في بحثنا نستفيد من النظريات والأساليب الخطابية من أجل تعزيز الفهم النظري للإدارة الاستراتيجية ومساعدة المديرين على تعزيز التفكير الإبداعي والمشاركة على نطاق المنظمة.
وفي مشروع البحث ذي الصلة المعنون "الاستراتيجية كحوار"، نشارك في تعاون وثيق مع الشركات ومنظمات القطاع العام. ويدعم هذا المشروع صندوق البيئة الفنلندية الفنلندية.
